من أهم القضايا الوطنية النازفة والمستمرة في طليعة الاهتمام والتناول قضية العبودية والرق، وتهيبي للخوض في خضخاضها ليس عائدا الى عدم وجود رأي لي في تلك القضية الهامة و المسالة المطروحة، ولكن لخوفي من تصدير التباين والاختلاف في أمور حساسة لاتحتمل المزايدة ولا تقبل اللعب، ذلك ما جرني إلى السكوت عن موضوع العبودية والفئوية...