لن تعدو عينك وأنت غاض البصر أو زائغه هذه الأيام إمرأة تدثر بنطلونا بمختلف أجناسه(دننا، تيسي ،بودي )تحت الملحفة والفستان وهذا والله جميل ومزيد من الستر والمحافظة و لكن خوفي من الكوكاكولا .
أثارت استغرابي الوثيقة المنسوبة لوزارة الداخلية المتعلقة بالخارطة السياسية في البلاد، الصادرة في شهر مارس 2022 والتي تم تداولها على نطاق واسع خلال الأيام الماضية، هممت في البداية بالكتابة عنها، لكن تصريح الناطق باسم الحكومة الموريتانية، الذي نفى فيه نسبتها إلى الداخلية، جعني أتراجع عن الخوض في الموضوع، مع أني أرجح عقلا نسبة التق
يشهد العالم اليوم انفجارًا معرفيًا بسبب الرقمنة التي نعيشها، فالمعلومات والإشاعات، البيانات وضدها، المليح والقبيح، كلها في متناول الجميع، فليس هناك ضوابط لتلقي المعلومة، ولا حدود لتنظيم تدفقها، ولا حماية أخلاقية للأطفال، الذين يتعاملون مع الشبكة العنكبوتية باحتراف يفوق في كثير من الأحيان الكبار.
حاليا في موريتانيا توجد أكثر من 2.600.000 نخلة نسبة %50 منها توجد في ولاية ادرار ويتوزع الباقي بين ولايات تكانت ولعصابه والحوضين مزروعة على مساحة أكثر من 20 ألف هكتار وبكمية إنتاج سنوي تزيد على 60 ألف طن من التمور في كافة المناطق الواحاتية.
بعد وصوله إلى الحكم، تبنى الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني، مبدأ تفويض المسؤوليات للمسؤولين في الجهاز التنفيذي، بكل ما يخوله القانون لهؤلاء من صلاحيات، واعدا ومتوعدا بتطبيق مبدأ المحاسبة ببعديها الإيجابي والسلبي، أي مبدأ العقوبة والمكافأة، وهو توجه سليم وضروري لتحرير طاقات وقدرات القائمين على الشأن العام من ناحية، وتسهيل وت
لا شك أن واقع الشعب الموريتاني ولسان حاله يشهدان بفقره، هذا هو حال الأغلبية الساحقة في البلد، حتى لا نتيح فرصة التكذيب لمن لا يرى سوى ثلة من الموريتانيين ترفل في الغناء الفاحش، ويسقط ما تعيشه هذه الثلة من الترف المادي على باقي الموريتانيين، الذين يعيشون الفقر والحرمان، بسبب استحواذ تلك الثلة القليلة من أبناء البلد على خيراته، وت
ليس من السهل على المرء أن يكبح جماح نفسه الأنانية بطبيعتها الخلقية، ويتخلى عن مصلحته الشخصية من تلقاء نفسه، خدمة للمصلحة العامة، إلا إذا كان على مستوى معين من النضج الفكري والصدق مع الذات، يدفعانه إلى التحلي بالموضوعية والتعاطي بإيجابية مع ما يعترض سبيله من مشكلات في مسيرة حياته، خصوصا إذا تعلق الأمر بالاستقالة من منصب سام، يشكل
عرف الموريتانيون زراعة النخيل منذ قرون، واتخذوا من ثمار النخلة دواء وغذاء، ومن جذوعها وأغصانها سكنا وفراشا، وتشكل زراعة النخيل العمود الفقري للاقتصاد المحلي في ولاية آدرار، كما قامت على أشجار النخيل وثمارها العديد من الصناعات التي أصبحت مصدرا للثروة، على المستوى الوطني، وخاصة في ولاية آدرار التي تحتل الصدارة في إنتاج التمور بلا
يتفق علماء السياسة – الذين يستلهمون نظرياتهم، من التجارب الواقعية والتحولات في النظام العالمي – على أننا نعيش الآن مرحلة تشييد نظام دولي جديد، لن تكون فيه دول عديدة في العالم مجرد كيانات تحركها قوى كبرى حسبما تريد أو حتى أنها تكون مجرد مراقب، لما تقرره هذه القوى، لأن ما يجرى في المرحلة الراهنة هو ولادة نظام دولي جديد، سيكون مختل