كان العام 91 عاما مثاليا عندما كنت في السنة السادسة الابتدائية و كنت الطفل المراود للمسجد العتيق. كان المؤذن انذاك رحمه الله الرجل الوحيد المقيم للصلوات في ذلك المسجد الذي بنته خيرية اسنيم هو و المحظرة فيما بعد.
كان المؤذن المرابط الوحيد مع شيوخ اخريين يجتمعون و يتفرقون.