أثار مقال “وداعا للتهدئة” زوبعة في صفوف المعارضة، وتلك أولى حسناته. فندبت “منى”(سأتجنب الأسلوب القرآني في نسبة المرأة، صالحة وطالحة، إلى زوجها، تقديرا لمكانة اجتماعية وحفاظا على أواصر تاريخية، وأستخدم “منى” مجردة من أي إضافات، مع إدراكي أن الأماني بلا مساحيق، وأحلام الشيخوخة تضليل).