أكد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، اليوم الإثنين، أمام المحكمة تمسكه ببراءته ونفي التهم الموجهة له.
واعتبر ولد عبد العزيز في آخر حديث له أمام المحكمة، أن الملف استهداف سياسي شخصي له، مجددا تمسكه بالمادة 93 من الدستور.
ورفعت المحكمة جلستها للاستراحة، وينتظر أن تستئنفها لإتاحة الفرصة أمام الرئيس السابق لمواصلة حديثه.
وينتظر أن تواصل المحكمة الاستماع لبقية المتهمين المشمولين في ملف العشرية قبل الدخول في المداولات لإصدار الحكم في حقهم.