توقعت بعض وسائل الإعلام المحلية أن يصل مساء اليوم وفد من الخبراء الموريتانيين ضمن البعثة المشتركة العليا المكلفة بكشف ملابسات أحداث ربينة العطاي.
وسيباشر الخبراء الموريتانيون مهامهم رفقة نظرائهم الماليين طبقا لما تقرر في لقاء وفدي البلدين في 12 مارس 2022 في نواكشوط وفق ما نشرت الوكالة الموريتانية للأنباء.
وحسب المصدر المذكور يسعى البلدان من خلال هذه الخطوة "لتنفيذ التزاماتهما ضمن المقرر المشترك المحدد للإجراءات الواجب اتخاذها لتحديد الوقائع المرتبطة بحادث الخامس من مارس الأليم والحيلولة دون المساس بارواح وممتلكات المواطنين الموريتانيين بمالي".