استأنفت فرنسا نشاطها العسكري في مالي، حسب ما نشرته صحيفة "le monde" الفرنسية.
وكانت فرنسا قد علقت تعاونها العسكري مع السلطات المالية، كردة فعل على الإنقلاب الأخير الذي قامت به مجموعة من الضباط بداية شهر يونيو، بعد تسعة أشهر فقط من تاريخ الإنقلاب الأول الذي أسقت الرئيس السابق ابراهيم بوبكر كيتا، والذي نفذته نفس مجموعة الضباط.