
في خطوة عملية و نموذجية و في تحد صعب لعادات المجتمع، نجحت السيدة مريم بنت فاضل ولد أخيار في تجسيد قناعتها وما تدعو إليه عبر "صالون مريم فاضل" الثقافي الإجتماعي - وهي رئيسته المؤسسة - من ثورة ضد العادات الضارة بالمحتمع من خلال تخفيض المهور ونبذ الإسراف والبذخ والتبذير في المناسبات الإجتماعية.
.jpg)
.gif)











.jpg)